حسام ابراهيم..يكتب..إهانة الأهلي إهانة للتاريخ .  

 

هل الاهلي أصبح مستباح لهذا الحد ولهذه الدرجه؟

 

يخرج علينا من يستبيح ويلقي الأكاذيب والادعاءات الكذابه عندما يخرج علينا من يكني نفسه بالناقد الرياضي أو المهرج الرياضي.

 

post

و يدعي علي النادي الاهلي أكاذيب أن الاهلي ينتهك كل المعايير والقوانين ويحرض الاعيبين علي أنديتهم ويهكر العالم أجمع لمصلحته.

 

تخيل كل هذه الأفك المبينه تتلقي رواجا غير طبيعيا من بعض ضعاف النفوس والحاقدين والضاليين رياضيا.

 

وأصحاب المصالح المتصلة والمستفيدين من الاسقاط حتي لو المؤقت جدا ولكلا من دوافعه في هذا منهم بدافع الحقد والغيرة ومنهم المواجهه والمستفيد ومنهم الكاره لنجاح الكيان الأعظم في إفريقيا.

 

وكل هذا يلعب دورا مهما في إنهاء النادي الأهلي إعلامياً وفكرياً لهدف التشتيت والإلهاء كنوع من أنواع تكسير العظام والمفاصل وتركيع الكيان حتي لو فكريا.

 

ولو ثبت بالدليل هذا الكذب والإفتراء فيكفي تشتيت النادي وكأن النادي الأهلي هو العائق الوحيد الذي أذا تخلصت منه كنادي منافس فقد أنتهي الأمر ولخصت الحكايه وأبواب النجاح تنتظرك ومنصات التتويج تنتظرك وبطولات إفريقيا والعالم أصبحت تحت قدمك.

 

أمر غريب جدا ؟!!

 

يا أيها النادي المحترم العظيم نادي الزمالك العبرة في العمل فأعمل جيدا وعملك سيكفي كي يتحدث عنك الجميع وكفانا تراشق ألفاظ الحارات والإهانات المستجده علينا وقائدها الأول هو الإعلام والسوشيال ميديا وشحن الجماهير بلا داعي والاعتراف بالحق فضيله.

 

فهناك مشاكل إدرايه وفنيه في كل الانديه لكل المقايس درجه تأثر الفريق بهذه المشاكل منذ عشرة سنوات والزمالك وأكثر في حاله من التذبذب فبدلا من الاهتمام بالمنافسة كان من الممكن.

 

وضع خطط مستقبلية وبناء مؤسسه قويه قائمه علي الفكر والمؤسسة وليس علي فكره الشخص الواحد لأن الشخص سيذهب أنما الفكره باقيه.

 

وهذا باختصار ما كان ومازال ينقص نادي الزمالك التجمع حول فكره للنهوض والإرتقاء بالنادي والاتبعاد عن المؤثرات الخارجية.

 

والتركيز مع الغير لأن نادي الزمالك يملك ادوات لكن ينقصه فكر وهو الأهم ومن الأمور المهمه خروج أنصاف الناقدين وأنصاف المشجعين أو ما يطلقوا علي أنفسهم هكذا من عباءة كلمة نادي الزمالك لأنهم يسييوا لكيان نادي الزمالك مثل ما حدث من المهرج أو الناقد الرياضي.

 

الذي أدعي كذبا وافتراء وتقول علي النادي الاهلي الأقاويل الكاذبه أنه تعاقد مع لاعيبين بدون علم أنديتهم وأخترق قوانين دوليه تمنع ذلك وللأسف هناك من تناول الاخبار بشكل كبير وتشير الاخبار علي نطاق واسع وكأنها خطه ممنهجه لتشويه سمعه النادي الأهلي.

 

ويصبح الخبر الذي ضرب من الهوا من عقل ضال مضل.

 

ترند بين ليلة وضحاها ولا تفهم كيف ومتي؟

 

وما السبب وكيف حدث هذا ؟!

 

ولكن الأكيد أنها في وتيرة خطه ممنهجه لضرب النادي الأهلي في مقتل لكن في النهاية أود أن أوضح أنه اذا لم يتم التعامل مع هولاء الناس بسيف القانون وأصبح هناك رد قضائي ومادي ومعنوي سيظل هولأء الناس يرتكبون ويتكرر معهم هذا الخطأ بشكل دائم وسنكون في ازمه مثيره من جميع النواحي الرياضيه.

 

هل نحن سنواجه هولأء الناس (فقراء الرياضه)؟!

زر الذهاب إلى الأعلى