عثمان محمد يكتب … من سلسلة مقالات مالا يراة الأخرون  .. راحة الأبدان في قراءة

القرآن _ القرأن دستور الحياة

▪إقرأوا القرآن فإنة يأتي يوم القيامة شافع مشفع

لقارئة.هكذا علمنا وأمرنا بة سيدنا محمد ( ص ) إلي جانب انة نور وونيس لك في القبر حيث حيث يأتي

لك في صورة رجل بشوش الوجهة وتسألة أنت في قبرك

من أنت…؟؟ فيقول لك انا قرأنك الذي كنت تقرأة في

post

الدنيا فأناونيسك وجليسك في ظلمة القبر

▪ومن دواعي الدهشة والعجب العجاب ان دستور الأحكام والمعاملات والمواثيق والمواريث في الدول الغربية

كلها نابع من أحكام القرآن الكريم وليس ادل علي ذلك

فالقانون الفرنسي كلة نابع من أحكام القرأن الكريم

علاوة علي ذلك ان إحدي المستشفيات الألمانية في

مقاطعة ميونخ تعالج مرضاة الأن بالقرأن الكريم حيث ثبت لهم وجود ذبذبات علاجية نابعة من سماع القرأن الكريم

▪إن القرأن الكريم دستور الحياة وراحة للأرواح وشفاء

الأبدان وإن بةلحلاوة وإن علية لطلاوة وإن اعلاة لمثمر

وإن أسفلة لمغدق من تمسك بة كان القرأن جليسة وونيسة  في القبر

▪إن القرأن الكريم فية  شفاء للعالمين وراحة للنفس وزيادة فهو عبادة فهو علاج للنفس البشرية لما يحتوية

من أحكام تطيب لها خواطرنا فتدخل السكينة والطمأنينة في قلوبنا وتعكس معاملاتنا بالإيجاب مع من  حولنا

فعلي سبيل المثال

يقول المولي عز وجل في قرأنة لنبلونكم بشيئ من

الخوف والجوع ونقص من  الأموال والأنفس والثمرات

وبشر الصابرين..رسالةمن الله لعبادة أن لا تخافواعلي فقركم ولا تحزنوا وأصبروا

▪ويقول المولي عز وجل ” قل عيسي أن يكون قريبآ “.وهذة رسالة ربانية للعبد

أن لا تقنطوا من رحمة الله

وان فرج الله لأت وهذة

حكمة ربانية لأختبار العبد

▪وحتي لا تندم على فعل

الخيرات وإن لم تجد المقابل

فالمولي عز وجل يقول لك

في قرأنة ” أن الله لا يضيع

أجر المحسنين “.فيا عبدي أن

أجرك عندي.يالله علي هذا

الجمال الرباني عندما يناجيك

ربك ان اجرك عندي. فالامر

مش محتاج كلام

▪وحتي من حولك إن

تركوك في عسرة وضيق

وإنفضوا من حولك فالمولي

عز وجل يقول

فعسي أن تكرهوا شيئآويجعل

الله فية خيرآ كثيرآ

▪وحتي إن فراقك الأخلة

والأحباب بالموت فلا تحزن

علي عزيز لديك وتذكر قول

المولي عز وجل ” فصبرآ

جميلآ عسي الله أن يأتيني

بهم جميعآ انة هو العليم

الحكيم”

▪وإحسن الظن بالله فأن

الله معك وأسجد وإقترب

والله والله يقول لك”ونحن

أقرب إلية من حبل الوريد”

▪وإذا اذنبتوا أو عصيتو

فلا تقنتوا من رحمة الله

وهو الذي يقول لك في كتابة

الكريم ” وهو الذي يقبل

التوبة عن عبادة ويعفوا عن

السيئات ويعلم ما تفعلون ”

▪وفوض امرك ايها المؤمن

الكريم ألي الله فيمن ظلمك

وانقل قضيتك الي قاضي

السموات والأرض فهو كفيل

بك ولذلك يقول المولي عز

وجل في كتابه الكريم “ولا

تحسبن الله غافلآ عما يعمل

الظالمون إنما يؤخرهم ليوم

تشخص فية الابصار وأفوض

أمري إلي الله أن الله بصير

بالعباد فوقاة الله سيئات ما

مكروا”……ماهذة العظمة

الربانية والحكمةالإلهية

فصدقت ياإلهي فيما قلت

وأبدعت ربي فيما صنعت

أحد أحد فرد صمد لم يلد

ولم يولد ولم يكن كفوأ أحد

بقلمي/عثمان محمد✍

زر الذهاب إلى الأعلى