حمزة إبراهيم حمزة … كيف تحسن يوم عملك

 

 

1. ركِّز في عملك:

هل تعدد المهام يؤدي إلى تحسين جودة عملك؟ عندما تعمل على عرض تقديمي وأنت تجري مكالمة هاتفية، وتتناول الغداء، وتتابع الأخبار، سوف تغفل عن شيء ما دون قصد، وعلى الرغم من أنَّ تعدُّد المهام قد يجعلك تشعر بالإنتاجية، .

 

post

2. تواصَل بشكل أفضل:

في اجتماع جماعي، أو شخصي أو خاص عبر برنامج “زووم” (Zoom)، من السهل أن تشعر وكأنَّك تتحدث وحيداً دون أن يُصغي أحد إليك،

3. كُن حليفاً أفضل:

إذا كانت لديك ميزة، فيمكنك استخدامها لتغيير ديناميكيات القوة في مكان عملك، كما قالت الكاتبة “ميليندا إيبلر” (Melinda Epler) في محادثة لها على منصة “تيد” (TED): “لا توجد عصا سحرية لتعزيز التنوع والشمول”.

 

للقيام بدورك، تقترح “إيبلر” (Epler) البدء على نطاق صغير، مثل تعلُّم كيفية نطق اسم شخص ما، أو مجرد الانتباه عندما يتحدث شخص لا يتحدث عادة شيئاً ما.

 

تُعَدُّ الطريقة الأخيرة هامة خاصةً؛ إذ من المرجَّح أن يقاطَع الأشخاص ذوي التمثيل الضعيف في الاجتماعات، ووفقاً لـ “إيبلر” (Epler)، تتمثل إحدى الطرائق الكبيرة لدعمهم في التدخل إذا تمت مقاطعتهم؛ لذلك إذا شارك شخص ما فكرة رائعة، يمكنك التحدث عنها، أو إذا كنتَ ترغب في مشاركة فكرتهم في اجتماع، فاستخدم صوتك لطرحها ومنحهم الفضل.

 

4. وازن بين الحياة والعمل:

عندما نتطلع إلى تحقيق التوازن بين العمل والحياة، فإنَّ الكثير منا يتصرف بطريقة خاطئة، كما يؤكد “نايجل مارش” (Nigel Marsh)، استشاري إداري وكاتب، على سبيل المثال: إذا كنتَ تعمل لمدة 10 ساعات في اليوم، فمن المحتمل ألَّا تساعدك إضافة تمرين لمدة ساعتين على الشعور باستنزاف أقل للطاقة، كما يقول “مارش” (Marsh) في محادثة له على منصة “تيد” (TED): “توجد أجزاء أخرى في الحياة، فهناك الجانب الفكري والعاطفي والروحي، ولكي نكون متوازنين، أعتقدُ أنَّنا يجب أن نهتم بكل هذه الجوانب”.

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى